EXAMINE THIS REPORT ON التعلق العاطفي

Examine This Report on التعلق العاطفي

Examine This Report on التعلق العاطفي

Blog Article



ويشار إلى ذلك بـ "اضطراب الارتباط"، الذي يتطور عادة في الطفولة ويؤثر على معتقدات الفرد وأفكاره وسلوكياته طوال حياته. يظهر التعلق العاطفي المرضي أنماط ارتباط غير سوية، سنستكشفها في هذا المقال.

كيف تتخلّص من "التعلق المفرط" بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:

سجلوا بريدكم الإلكتروني مجاناً حتى يصلكم كل جديد من جريدة الناس نيوز

تؤثر تجارب الطفولة المبكرة على تطور الطفل وسلوكه، مما يؤثر على قدرته على تكوين علاقات ذات معنى مع الآخرين، حيث يتعلم الأطفال الكثير من خلال الملاحظة ويتعلمون ويقلّدون سلوكيات مختلفة ولغات وأساليب اتصال وتقنيات مختلفة لحل المشكلات.

وتضيف “يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم انقر على الرابط مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع”.

التعلق المفرط من العلاقات الاجتماعية المضطربة وقد يحتاج لعلاج نفسي (بيكسلز) سمات نفسية

كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.

إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.

تعد تحديد الحدود الشخصية خطوة ضرورية للحفاظ على العلاقات الصحية. يمكن اتباع الخطوات التالية:

غرد هل أنت مُحب لشخصٍ ما لدرجة أنك لا تريد الابتعاد عنه؟ إذًا ربما أنت تُعاني من التعلق العاطفي، وهذا التعلق يحتاج إلى حلول. تابع المقال للمزيد.

في بعض الحالات، يمكن أن تكون الاستشارة النفسية مفيدة لفهم أسباب التعلق العاطفي المفرط والعمل على معالجة القلق أو التوتر المرتبط به.

Report this page